Advertisement
أضاف في تصريح: “وبالرغم من كل ذلك وبدل الحرص من هؤلاء على تأمين مقومات الصمود والحياة لابناء القرى الحدودية اعلن هذا البعض الاستنفار بكل عناوينه البشعة، رافضا حتى نية الحكومة وهو واجبها اصلا التعويض على الخسائر البشرية والسكنية والاقتصادية التي حلت بهذه القرى، غير آبهين بالتضحيات التي لا تقدر بثمن، فهذه الاصوات التي تتحرك بين الحين والاخر لا تعي قيمة الانتماء الوطني الحقيقي الذي يدفع ثمنه الجنوبيون من شبعا والعرقوب الى الخيام ومرجعيون وكل القرى والبلدات وصولا الى الناقورة، ولو لاذ البعض بالصمت في هذا الزمن، لكن افضل من كلام اقل ما يقال فيه انه معيب ويسيء لمفهوم الهوية الوطنية”. (الوكالة الوطنية للإعلام)