بالتوازي مع الاشكالات التي تحصل بين “حزب الله” وبعض ابناء “القرى المسيحية” الحدودية، افادت مصادر مطلعة “ان قيادة الحزب عممت منذ بداية الحرب بتجنب القيام بأي اعمال عسكرية داخل هذه القرى”.
وبحسب مصادر مطلعة” فإن عناصر الحزب لا يعملون داخل هذه القرى لانه لا توجد فيها اي بنى تحتية عسكرية له، لكن في المقابل فان أطراف القرى المسيحية البعيدة عن السكان قد تشهد اعمالا عسكرية بين الحين والاخر”.
وبحسب مصادر مطلعة” فإن عناصر الحزب لا يعملون داخل هذه القرى لانه لا توجد فيها اي بنى تحتية عسكرية له، لكن في المقابل فان أطراف القرى المسيحية البعيدة عن السكان قد تشهد اعمالا عسكرية بين الحين والاخر”.
وتعتبر المصادر” ان توتير الاجواء بين “القرى الشيعية والمسيحية” في الجنوب ليس في مصلحة الحزب خصوصا في مثل هذه المرحلة التي تدور فيها معارك قد تتوسع الى حرب في اي لحظة”.