أبدت مرجعية كنسية كاثوليكية إستياءها مما اسمتها”حملة التشهير بجهاز أمن الدولة والتصويب المركّز على مديره العام وظباطه”.
وتعتبر المرجعية” أن الحملة الكلامية والإعلامية الممنهجة تصب في خانة تصفية الحسابات السياسية، لكون عملية فرار موقوف مسألة طبيعية في أي زمانٍ ومكان وتحصل غالبا في السجون اللبنانية، ولم تكن ردود الفعل حيالها كما حصل في قضية فرار موقوف من أحد مقرات أمن الدولة” .
المصدر ختم أن هذه المرجعية أوكلت أحد المطارنة الأساسيين في لبنان لإجراء إتصالات كاثوليكية وسياسية واسعة النطاق ليُبنى على الشيء مقتضاه”.