في ضوء خطاب الامين العام لـ “حزب الله” امس، والخطاب السابق له، اكد مصدر مطلع في “قوى الثامن من اذار “أن هناك اطمئنانا واضحا لدى حلفاء الحزب بعد مرحلة مليئة بالمخاوف والتساؤلات.
وبحسب المصادر فإن بعض حلفاء الحزب الذين كانوا يشككون به بشكل علني وفي الجلسات الخاصة عادوا الى تأييد خطواته العسكرية في الجنوب وتراجعوا تدريجيا عن جزء من خطابهم السياسي.
وبرأي المصادر فان التطورات السياسية والميدانية المقبلة ستعزز وضعية الحزب وستعيد تكتل الحلفاء حوله بشكل كبير، وهذا الامر ستكون له تداعيات سياسية خصوصا على علاقة بمن قرر الطلاق الكامل..