وأضاف: “لكل ذلك أنا أقول أن فرحتنا ستكون حبيسة صدورنا وبيوتنا ولن تكون مُكتملة أبداً ومن الطبيعي أن أقول أنني غير قادر، ليس فقط من قبيل الموقف وإنما من قبيل الإحساس بالدرجة الأولى، على إتباع ما درجنا عليه من مُعايدات ومن استقبالات، ومن الطبيعي بالتالي أن أعتذر عن عدم استقبال المُهنئين، متمنياً لكل اللبنانيين الوعي ولكل العرب المزيد من الوعي ولشعبنا الفلسطيني البطل تحقيق انتصاراته التي دفع أثمانها غالياً ولكل المُسلمين في كل الأرض. عيد مُبارك وفطر سعيد وكل عام وأنتم بخير”.