تسبّب العدوان الإسرائيلي بشلل في قطاع الصيدليات في البلدات الحدودية. وفيما تمكّن الأطباء من استقبال مرضاهم في عيادات بديلة في بلدات النزوح، لم يتمكن الصيادلة من افتتاح صيدليات بديلة. والنتيجة بطالة وتكدس الأدوية في المخازن وانتهاء صلاحية بعضها.
Advertisement