يسعى أحد رجال الأعمال المعروف بشبكة علاقاته المميزة في الدولة اللبنانية الى نسج علاقة سليمة، متطورة ومبنية على الثقة بين حزب يميني فاعل له كتلة نيابية وازنة ورئيس جهاز أمني، وذلك لهدفين أساسيين: الأول هو عدم جدوى وجود جفاء بين الطرفين من دون أسباب جوهرية أساسية أو عقائدية، والسبب الثاني يكمن، بحسب المصدر، بامكان أن يكون هناك تعاون في الملف الرئاسي في المستقبل، في حال كانت لهذا المسؤول الأمني حظوظ رئاسية.
وختم المصدر الذي كشف عن هذا الحراك بالقول: “كل شي بوقتو جيد”.