توجهت عائلة المرحوم مصطفى أحمد الحريري: زوجته بهية الحريري وأبناؤه نادر وأحمد وغنى وعلا وعائلاتهم وأنسباؤهم، في بيان، “بأسمى آيات الشكر والتقدير لكل من واساهم وشاركهم في مصابهم الأليم بتقديم التعازي سواء بالحضور أو بالإتصال عبر مختلف وسائل التواصل. والشكر موصول الى الفريق الطبي والتمريضي في “المركز الطبي في الجامعة الأميركية في بيروت AUBMC” والى كل من بادر للإطمئنان بالسؤال أو الحضور الى المستشفى طيلة فترة المرض”.
وخصت العائلة بالشكر، الرؤساء والوزراء والنواب الحاليين والسابقين وسفراء الدول العربية والأجنبية والمنظمات الدولية ، وجميع الشخصيات والهيئات الرسمية والروحية والسياسية والدبلوماسية والقضائية والأمنية والعسكرية والإقتصادية والبلدية والأهلية والثقافية والإعلامية والرياضية وجميع المواسين من أصدقاءٍ وأهلٍ ومحبين، مقدرين لهم عالياً دعواتهم الصادقة وشعورهم النبيل وسائلين الله تعالى أن يحفظهم ومن يحبون من كل مكروه، وأن يرحم موتاهم ولا يريهم مكروها في عزيز، وأن يتغمد فقيدنا الغالي بواسع رحمته ويدخله فسيح جنانه. “إِنَّ ِللهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى وَكُلَّ شَيءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمَّى” .
