تترقب المنطقة الرد الذي سيقوم به “حزب الله” اضافة الى الرد الايراني واليمني ضد اسرائيل. وفي هذا الاطار استبعدت مصادر مطلعة اشتعال حرب شاملة بشكل مفاجئ، بل ان الخطر هو تدحرج الامور بعد الرد والرد على الرد وهكذا دواليك.
وبحسب المصادر فإن هناك نظرية تشير الى ان المدنيين لن يكونوا هدفا في هذه الحرب او اقله فإن مشاهد “حرب تموز” لن تتكرر، لان اسرائيل تعرف ان استهداف المدنيين سيدفع الحزب الى استهداف المدنيين في اسرائيل.
وتقول المصادر ان العمليات العسكرية ستركز على الاهداف العسكرية وهذا امر قد يكون مناسبا للطرفين لكن لا شيء يمكن ان يضمن عدم حصول اخطاء وبالتالي تفلت الامور الى مستوى خطير جدا..