اشارت بلدية كفركلا، في بيان، بعد الغارة المعادية التي دمرت مبناها: “كان يأوينا من حر الصيف وشمسه، ومن برد الشتاء وأمطاره، كنا على الأرض بين الناس، مكاتبنا مفتوحة، عملنا كتف إلى كتف مع أهلنا، كل أهلنا من دون حاجة إلى المكاتب والأماكن، لم نمارس عملنا من خلف المكاتب”.
وأضافت: “حتما سنعود، كما حتمية النصر، وسنفترش طرق البلدة وزواريبها مكانا لعملنا لخدمتكم، كما خدمناكم طوال الأيام من ٢٠٠١ حتى ٢٠٢٤”.
(الوكالة الوطنية)