نقلت أوساطٌ مطلعة على أجواء “حزب الله” بعض “التطمينات” التي تقول إنّ الرد الذي سينفذه الحزب إنتقاماً لاغتيال القياديّ الكبير فؤاد شكر، سيكونُ “مضبوطاً ومدروساً” كما قال الأمين العام لـ”حزب الله” السيّد حسن نصرالله.
وذكرت المصادر أنَّ المسألة المُرتبطة بالرد تتحدّد فقط بالتوقيت الذي قد لا يطول كثيراً فيما قد يتزامنُ أيضاً مع الرد الإيراني الذي من المتوقع تنفيذه هذه المرة من إيران وعبر جماعات أخرى متحالفة معها في بلدانٍ أخرى.