لاحظت أطراف اجتماعية وسياسية في جبل لبنان والشوف توسّع جمعيات “طارئة” ضمن المنطقة على الصعد الصحية والتربوية.
وتحدثت المصادر عن أن هذه الجهات، والتي لها نوع من الارتباطات بـ”تيار المستقبل”، لم تتحرّك حتى الآن إلا ضمن المجالات الإجتماعية، إلا أن هذه الخطوات البارزة المقترنة بـ”استثمار أموال جديدة” على مشاريع مختلفة، باتت تطرحُ تساؤلات عن الأهداف السياسية اللاحقة وما إذا كان هناك من مشروعٍ في هذا الإطار ضمن المناطق ذات البيئة السنية بالتحديد.