أشار وزير الداخلية بسام مولوي، إلى أّن “الأمور دقيقة وتقتضي الالتزام بمصلحة لبنان ويجب العودة إلى لبنانيتنا وعلى لبنان الالتزام بالشرعية الدولية”.تابع مولوي خلال حديث له عبر الـ”أم تي في” أنّ “هناك خشية من توسّع الحرب ويجب أن تكون الدولة هي القوية وعندما تقوى الأحزاب على مصلحة الدولة تضعف الدولة”.
وإعتبر: “لعدم وضع لبنان تحت أي ضغط وتهديد ومصلحة اللبنانيين هي الأَولى مع تقديرنا لمعاناة الشعب الفلسطيني عبر التاريخ”.
وأكّد مولوي أنّ “الردع هو مسؤولية الدولة ووحدة لبنان والشرعية الدولية وتطبيق القانون الدولي”.