افادت مصادر مطلعة ان “حزب الله” سيستمر في هذه المرحلة في المستوى الحالي من التصعيد ولن يقوم بتصعيد كبير لأسباب مرتبطة برؤيته للمعركة الحالية في ظل الظروف المسيطرة على المنطقة والعالم.
اضافت المصادر “ان التصعيد الفعلي سيكون من “المحور” وهو الذي سيحدث الفرق، وتحديدا من اليمن والعراق، وهذا ما ظهر في الايام الماضية، خصوصا ان ردع هؤلاء بات امرا صعبا”.
ووفق المصادر “فان الحزب سيستمر في تثبيت المعادلات العسكرية، ولن يساعد نتنياهو على اخذ الامور الى حرب شاملة اقله حتى الانتخابات الرئاسية الاميركية”.
