تساءلت مصادر معنية بالشأن العسكريّ عن “غياب” القيادي في حركة “حماس” يحيى السنوار عن الساحة في الآونة الأخيرة، إذ لم يصدر عنهُ أي بيانٍ عن اغتيال الأمين العام لـ”حزب الله” الشهيد السيد حسن نصرالله الأسبوع الماضي، كما أنه لم يعلق على الأحداث الجاية في لبنان.
المصادر قالت إن هناك أمراً مُريباً يتعلق بـ”مصير السنوار”، فهو “لم يُساند لبنان في بيان، علماً أن حزب الله سانده في حرب”، وأضافت: “غياب السنوار يطرح تساؤلات عميقة عن مصيره.. فهل قضى حقاً بضربات إسرائيلية أم أن الاتصالات معه مقطوعة لدرجة الانعزال؟ كل شيء وارد”.
