قال مصدر إداري إن الوضع في دائرة مركزية للنفوس في جبل لبنان لا يحتمل بسبب غطرسة إحدى الموظفات في مركز القرار التي إقتربت من التقاعد وتستفيد مما تسميه “الوقت الضائع”، أي الفترة بين مرحلتين لتنكل بزملاء لها وتستغل نفوذها الى اقصى حد.
المصدر لفت الى أن عددا كبيرا من المواطنين والموظفين متضررين من تصرفاتها التي لا تزال ذاتها منذ العام 2000 حتى يومنا هذا ، كونها مدعومة كما ختم المصدر.