كشف النائب حيدر ناصر، خلال كلامه في جلسة مناقشة البيان الوزاري: “لا تزال الطائفة العلوية مستبعدة من الحكومة والوظائف المتقدمة وهذه الحكومة واصلت هذا النهج باستبعادها”.
تابع: “طرابلس تحولت إلى صندوق بريد إقليمي وحاول الكثيرون شيطنتها لتثبت مع عدوان ايلول أنها حاضنة الوطن الاولى”.
Advertisement
]]>
ختم: “بعض القضاة جعلوا من طرابلس ساحة تصفية حسابات سياسية وقضائية”.