وقال في بيان: “إن القمة التي جمعت ولي العهد والرئيس الاميركي دونالد ترامب والنتائج التي أفضت اليها تشكل محطة مفصلية في تاريخ المنطقة، وقد نجح الامير محمد بن سلمان في تحقيق حلمه في شرق اوسط جديد عنوانه الحداثة، من خلال تنمية القدرات البشرية والمادية لشعوب المنطقة، بما يتماشى مع مواكبة حثيثة للتطورات التكنولوجية التي يشهدها العالم”.
أضاف: “إن ما ينتظر المنطقة من خلال ما يعبّر عنه ولي العهد السعودي يبشر بمستقبل واعد،وما تم الاعلان عنه من الرياض من خطوات خاصة بالنسبة لسوريا هو بفضل السياسة الحكيمة التي انتهجها”.
وقال: “بالنسبة الى لبنان، فاننا على ثقة أن جهود سمو ولي العهد ستفضي الى توفير دعم فعلي للبنان يساعد في تعافيه ونهوضه وتأمين استقراره الدائم.
