رأى الرئيس العماد ميشال سليمان في تصريح أن صرخات الألم تبقى أصدق وأقوى من كل هتافات النصر ومهرجانات الظفر. وقال: “لا منتصر في الحروب، بل هناك من يتكبّد الخسارة الأكبر، والنصر الحقيقي هو حليف الفريق الثالث الذي يوقف الحرب ويقترح السلام”.
وأضاف سليمان: “مهلًا، ستتّضح الصورة وتُحصى الخسائر، وحينها ستكشف المكابرة عن حجم الكارثة. النصر لا يحتاج إلى إعلان أو مبالغات، بل يظهر وحده، بواقعية أكبر مما يراه المتحاربون أنفسهم”.