لفت مصدر أمني مطلع على أوضاع النازحين السوريين في لبنان الى أن شهري أيلول وتشرين الأول سيكونان حاسمين في هذا الملف من خلال قرارات حكومية وإدارية جديدة لناحية التعليم والعمل والبقاء في لبنان، وسيكون هناك جدول زمني لعملية العودة والترحيل، وأن أعداد كبيرة من السوريين سيغادرون لبنان طوعاً.
وختم المصدر بالقول إن هذا الملف سوف يحظى بإهتمام رسمي على قدر الإهتمام بملفات سياسية ذات الطابع أمني وفي طليعتها “حصرية السلاح” .