أعلنت محكمة القضاء الإداري في مجلس الدولة المصري يوم 16 آذار المقبل موعداً لجلسة النظر في دعوى إسقاط العضوية البرلمانية عن المخرج خالد يوسف.
وجاء ذلك على خلفية دعوى تقدّم بها في وقت سابق المحامي سمير صبري في إطار قضية الفيلم الإباحي الذي جمع المخرج بالممثّلتين شيماء الحاج ومنىفاروق.
وكان يوسف أكّد في حديث عبر قناة “الحرة” أنّه سيعود إلى مصر، وقال: “سأعود إلى مصر بإذن الله وليكن ما يكون، فور توجيه اتهام رسمي لي، فأنا حتّى الآن لم يوجه لي أي تهمة”.
كما نفى هروبه إلى فرنسا لافتاً إلى أنّ سفره أمر عادي ومذكراً بأن حملة إعلامية تقام من أجل تشويه صورته.
ويشار إلى أن النائب العام المصري، المستشار نبيل صادق، أصدر في وقت سابق بيانين يقضيان بحظر النشر في القضية بعد القبض على الفنانتين منى فاروق وشيماء الحاج وسيدة الأعمال منى الغضبان واعترافهنّ بالزواج عرفياً من المخرج الشهير.