ونقل كنارف حينها إلى المستشفى، حيث كافح الأطباء من أجل إنقاذ حياته بينما كانت فرصة إنقاذه محدودة بعد أن دخل في غيبوبة لمدة 3 أشهر.
وفي أول تصريح له بعد الحادث، قال كنارف إن الانفجار أحرق أكثر من ثلث جلده وأدخله في غيبوبة عميقة، لافتاً إلى أنّه “تعرض لأربع سكتات دماغية في الأشهر التالية”.
وأوضح أن أجزاء من دماغه تورمت لدرجة أنه كان بحاجة لاستئصال بعض عظام الجمجمة.
وعلى الرغم من فقدانه جزءا كبيراً من جمجمته وإصابته بشلل جزئي، فإنّ المغني الشاب “لا يزال متفائلا”، وهو حالياً يتعلم كيف يمشي مرة أخرى، علماً أّنه يستعد لإصدار ألبوم جديد العام المقبل.