وظهرت السيّدة التركية والتي تدعى، مافيش أردوغان، في أحد البرامج التلفزيونية للحديث عن الواقعة، لتطالب عبر البرامج برغبتها بإستعادة كليتها من زوجها “الهارب”.
وقالت: “لقد منحته إحدى كليتَيْ، لأنّنا سنشترك في الحياة.. لقد نسي أنّ إخوته ووالده رفضوا التبرع له، ولم يقف بجانبه أحد إلّا أنا”.
لتقوم مقدمة البرنامج بالإتصال بزوج السيدة التركية، والذي تحدث عن الواقعة قائلاً إنّ زوجته “ما كان يجب أن تتبرع له بالكلية آنذاك”.
إلا أنّ الزوج هرب من زوجته مع إمرأة أخرى في نيسان من العام الماضي، تاركاً زوجته وابنه البالغ من العمر 11 عاماً.