بدأت القصة عندما خطط الطيار، من ولاية ميسوري، وشريكته ماري ليسمان، مع بعض الأصدقاء، لتحدي إرسال ميدالية في السماء لترتفع معلقة في بالون.
ليقوم شيبي قبل لحظات من إطلاق البالون باستبدال الميدالية بخاتم خطوبة مزيف، على أمل أن تلتقطته حبيبته عند عودة البالون للأرض.
ويظهر من المقطع الذي تم تصويره بأن شيبي استبدل الميدالية بالخاتم، ليطلق البالون الذي بدأ في الارتفاع بالسماء، ليزيد بعدها ارتفاعه عن أكثر من 90 ألف قدم في الفضاء، ليبدأ بالدوران سريعا ولينفجر ويسقط الخاتم على الأرض، لتعثر عليه ليسمان في حقل للذرة، بفضل نظام تحديد المواقع العالمي الذي كان موصولا بصندوق مربوط بالبالون ومثبت عليه الخاتم.
وعندما اقتربت ليسمان لتفحص البالون تفاجئت بالخاتم ليجلس صديقها على ركبة واحدة ممسكا بالخاتم الأصلي وطالبا يدها.