برجك اليوم

22 يناير 2021

الحمل
تتبدّل معطيات كثيرة في العمل وتتلقى اقتراحاً أو عرضاً
الثور
يحاول بعضهم دفعك إلى ارتكاب الخطأ

الجوزاء
تتخلص من خيبة أمل بسيطة واجهتك أخيراً

السرطان
لا تكون مرتاحاً هذا اليوم بسبب كثرة المشكلات العملية والضغوط

الأسد
يمكنك الاستفادة من خبرة الآخرين

العذراء
 تحاول قدر الإمكان ممارسة سحرك على الشريك وتنجح في ذلك، لأنك تدرك مكامن ضعفه تجاهك
الميزان
  تمرّ بفترة ركود وجمود وتراودك أفكار سود، وربما ينتابك شعور بالتشاؤم، لكن لا تفسح المجال لكل ذلك لكي يحبط من عزيمتك ويثبّط همتك

العقرب
تنجح في تقوية الروابط مع الشريك

القوس
 تعزيز العلاقة أمر ضروري، وهو يرفع منسوب الثقة بينك وبين الشريك، ويجعلك تهتم بمصالحه وإرضائه

الجدي
يقدّر الآخرون ميزاتك، وتمارس سحراً كبيراً وتصغي إلى ما يقوله لك أرباب العمل باهتمام، وتبدي آراءك براحة تامة

الدلو
 إحساسك بأن أمورك تراوح مكانها يكون سبباً لضيقك وتراجع مزاجك

الحوت
اختيارك الحب يجعلك أكثر رضا بكثير عن نفسك، وأقدر على التعامل مع الأمور من حولك بشكل أفضل، بعبارة أخرى لقد اخترت الطريق الصحيح
 
المبادرة الفرنسية الى مبادرة اممية بإدارة فرنسية

البُعد الأوَّل هو عدم دخول لبنان قطعيًّا في أحلافٍ ومحاورَ وصراعاتٍ سياسيَّةٍ وحروبٍ إقليميًّا ودوليًّا؛ وامتناع أيِّ دولة إقليميَّة أو دوليَّة عن التَّدخُّل في شؤونِه أو الهيمنة عليه أو اجتياحه أو احتلاله أو استخدام أراضيه لأغراض عسكريَّة، بموجب اتِّفاقيَّة مؤتمر لاهاي الثاني (18 تشرين الأول 1907) وسائر الاتِّفاقاتِ الإقليميَّة والدَّوليَّة اللَّاحقة.
يحقُّ للبنان أن يبقى عضوًا فاعلًا في جامعة الدُّول العربيَّة ومنظَّمة الأمم المتَّحدة، فيُساهِم في إغناء فكرة تضامن الشُّعوب وعملها من أجل السَّلام ونهضة الشُّعوب.
البُعد الثَّالث هو تعزيز الدَّولة اللُّبنانيَّة لتكون دولةً قويَّةً عسكريًّا بجيشها وبمؤسَّسَاتِها وقانونها وعدالتها وبوحدتها الدَّاخليَّة وإبداعاتها، لكي تضمن أمنها الدَّاخليّ من جهة، وتدافع عن نفسها بوجه أيِّ اعتداءٍ برِّيٍّ أو بحريٍّ أو جوّيٍّ يأتيها من إسرائيل أو من سواها من جهة أخرى. ويَستلزم لبنانُ الحيادي أن يُصارَ إلى معالجةِ الملفَّات الحدوديَّة مع إسرائيل على أساس خطِّ الهدنة، وترسيم الحدود مع سوريا أيضًا”

إذًا سيستند الرئيس الفرنسي في تفعيل مبادرته و انشاء مسارين لها الى دعم اوروبي فاتيكاني بات اوضح و اصرح. لكن ماذا عن اميركا و العرب و ايران؟ و ماذا عن موسكو و بكين و لندن؟