الذريعة التي تحجج بها زوج عارضة الأزياء اللبنانية، زينة كنجو، لقتل زوجته، تسقطها واقعتان، الأولى انه سافر الى اسطنبول بعد قتل زوجته، والثانية أن شقيقتها أكدت أنه سرق مالها والذهب الذي تمتلكه.
الواقعتان تجعلان من قوله أنه لم يقتلها عن قصد، مجرد محاولة للنفاذ من العقوبة.
فمن غير الجائز أن يتمكن أي شخص من العثور على تذكرة طائرة للسفر الى اسطنبول فوراً، من غير أن يكون قد رتّب الامر في السابق، وهو ما ستظهره التحقيقات.
https://youtu.be/EHqwQTg2qZA
ونشرت قناة “الجديد” مكالمة صوتية بين شقيقة زينة وزوجها ابراهيم غزال، تقول فيها ان زينة أكدت لها أن غزال سرق مصاغ زوجته ومالها، فيما يقول في المقطع انه لم يقتلها عن عمد.
وأكد وكيل المغدورة زينه كنجو، المحامي أشرف الموسوي، هرب القاتل ابراهيم غزال إلى اسطمبول في طائرة MEA بعد ارتكاب جريمته البشعة.
وعليه، ناشد الاعلامي جو معلوف، القضاء، ممثلاً بمدعي عام التمييز اصدار مذكرة انتربول باسترداده من السلطات التركية.
بعد أن أكد وكيل المغدورة زينه كنجو المحامي أشرف الموسوي هرب القاتل ابراهيم غزال إلى اسطمبول في طائرة MEA بعد ارتكاب جريمته البشعة نناشد القضاء ممثلاً بمدعي عام التمييز اصدار مذكرة انتربول باسترداده من السلطات التركية pic.twitter.com/rKSZcg9tUW
— joemaalouf جو معلوف (@joemaalouftv) February 1, 2021
وكانت شرطة بلدية البيرة -عكار، علمت بالواقعة، ونقلت الجثة من منزلها في بيروت إلى مسقط رأسها في بلدتها السنديانة بعكار حيث دفنت على الفور.