تزوجته ولم أكن أعلم أنني سأصبح الرجل وهو المرأة في غرفة النوم.. مأساة مطلقة لبنانية فائقة الجمال مع زوجها المثلي!!

12 يناير 2023آخر تحديث :
تزوجته ولم أكن أعلم أنني سأصبح الرجل وهو المرأة في غرفة النوم.. مأساة مطلقة لبنانية فائقة الجمال مع زوجها المثلي!!

كشفت إمرأة لبنانية في الثلاثين من عمرها عن مأساتها ومعاناتها مع زوجها الذي الذي كان يطلب منها اشياء صادمة أثناء العلاقة يخجل الإنسان من ذكرها، يومها وجدت نفسي انا الرجل وهو المرأة ولم اعلم ماذا افعل ان تركته سأخسر حياتي الزوجية وان لبيت طلبه سأكون غير مرتاحة بالعلاقة معه.

تقول حاولت اتجنب تلبية طلباته واحاول اغير الموضوع وادخل بجو جديد ينسيه ما يريد لكنه كان يلح علي ويكرر مرة ومرتين وثلاث حتى أنني كنت اخجل، وبعد مرور وقت وجدت نفسي مستسلمة له وأنفذ كل طلباته وبكل رضى وتقبل، وكل ما نفذت له طلب من طلباته الغريبة طلب مني اشياء أكثر غرابة.

وقالت كنت أتفاجى وانصدم من هول طلباته التي لا استطيع حتى أن اطلبها انا كإمرأة، ولكن هو كان يطلب ذلك بكل أريحية ويعتقد أنها أمور عادية ، حيث كان دائمًا ما يحاول إقناعي انها أمور عادية ويفعلها أي زوجين. ومن هنا بدأت أقتنع بكلامه وأرضخ له يومًا بعد آخر حتى وجدت نفسي مستمتعة بما افعله.

وأضافت أن هذا لم يكن يكفي زوجها أبدا، بل وصل به الحال الى ان يخونني مع امرأة آخرى، رغم أني منحته مالم تمنحه أي إمرأة لزوجها ولبيت له كامل متطلباته وجعلته يعيش ذكوريته معي بكل أحوالها ودون حواجز لكنه خانني.

وإستطردت قائلة، لم أتحمل خيانته لي ولم أتقبل فكرة أن يشاركني مع إمرأة آخرى ففضلت الطلاق على أن أبقى معه وهو ما حصل، لم يمر شهر حتى طلقته، وأعيش حاليا براحة لا توصف بعد جحيم عشته لعام كامل.

المقالات والآراء المنشورة في الموقع والتعليقات على صفحات التواصل الاجتماعي بأسماء أصحـابها أو بأسماء مستعـارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لموقع “بيروت نيوز” بل تمثل وجهة نظر كاتبها، و”الموقع” غير مسؤول ولا يتحمل تبعات ما يكتب فيه من مواضيع أو تعليقات ويتحمل الكاتب كافة المسؤوليات التي تنتج عن ذلك.

المصدر بيروت نيوز