الية وراجلة، وفيما دفع بلواء سابع داخل قطاع غزه.
اما بخصوص الخسائر بالقوى البشريه فحسب ما هو متوقع وما ينشر بوسائل الاعلام بان العدد قد يصل إلى ٢٠ الف جندي إسرائيلي تم إخراجه عن العمل، ولو عملنا دراسة تقريبية.
نسبة ٣٥ ٪ قتلى واصابات حرجة واعاقات يكون العدد لا يقل عن ٧٠٠٠… ونسبة ٣٥ ٪ اصابات متوسطة يكون العدد ٧٠٠٠ جندي… ونسبة ١٠ ٪ اصابات خفيفه يكون العدد ٢٠٠٠ ونسبة ١٠ ٪ فرار من ارض المعركة يكون العدد ٢٠٠٠ ونسبة ١٠٪ صدمه عصبيه وأمراض نفسية يكون العدد ٢٠٠٠… المجموع النهائي ٢٠ الف دراسة وتحليل تقريبي.
جيش الاحتلال في هذه المرحله يعاني من نقص بالكفاءت المدربة والقوى البشرية والقادة الضباط الميدانين من رتبة نقيب ورائد ومقدم ومن الصعب تعويضهم… ويبحث عن مخرج وهدنة لسحب قواته المحاصرة من وحل مستنقغ غزه.
واذا ما لجا جيش الاحتلال إلى تنفيذ المرحلة الثالثة فستكون هي المرحلة الاخطر على المقاومه الفلسطينية،. سحب قواته. من نقاط الاشتباك والتماس والسيطره على الشريط الخلفي من جهة رفح الحدود المصرية.
واستخدام خطة انتقاء واختيار نوعية الاهداف بالاعتماد طائرات العمودية الاباتشي وطائرات بدون طيار والمدفعية والقوات المحمولة جوا المضليين والمشأة. لكن يبدو بان المقاومه ارسلت رسالة لجيش الاحتلال باطلاق اول صاروخ سام ١٨ ضد الجو والطائرات العمودية وقد تكون هذه الرسالة للمرحلة المقبلة.
حكومة نتياهوا ليس امامها الا تحقيق النصر مهما كلف الثمن او الاستقالة والتحقيق والمثول امام المحاكم الإسرائيلية، والمحاكم الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب.