أما شقيقة رونالدو، كاتيا فقد اتجهت للغناء وبدأت حياتها الفنية عام 2005، بإطلاق ألبومها الأول Pronta pra te amar.
وتغني كاتيا موسيقى “البوب”، وفي 2006، أطلقت ألبومها الثاني، Esperança، وتضمن أغنية بعنوان Obrigada mano أو “شكرًا أخي”، مهداه لشقيقها كريستيانو رونالدو.
ارتبطت بكاتيا الكثير من الشائعات بينها دخولها بعلاقة مع رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة طليق الفنانة هيفا وهبي في 2017، بعد رؤيتهما معًا في عدة مناسبات وكذلك رؤية المصري مع شقيقها كثيرًا، لكن أبوهشيمة سارع ونفى جملة وتفصيلا هذه الشائعات.
دخلت شقيقة رونالدو في عدة علاقات عاطفية أبرزها زواجها من خوسيه بيريرا عام 1999 قبل أن ينتهي الزواج في 2012 بعد حوالي 13 عامًا.
– أما رافيلا شقيقة النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، فقد أصبحت مشهورة بعدما دخلت عالم الأزياء، كما تحرص على نشر صورها عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وغيّرت رافيلا اسمها الثاني من دا سيلفا سانتوس إلى بيكران لأنها مشجعة كبيرة للنجم البريطاني ديفيد بيكهام، كما دخلت في صداقة سابقة مع اللاعب لوكاس ليما نجم فريق سانتوس البرازيلي قبل أن ترتبط بـ”غابيغول”، نجم إنتر ميلان، لكنهما انفصلا.
– ماريا سول شقيقة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، تضع نفسها دائمًا كمحامية دفاع عن شقيقها أمام الانتقادات التي يتعرض لها خاصة إذا تراجع مستواه مع منتخب الأرجنتين، ودخلت في مواجهات مع صحافيين، وتشارك الجمهور بنشاطاتها العائلية والاجتماعية على مواقع التواصل.
– كما اختارت غابيريلا شقيقة اللاعب البرازيلي أوسكار أن تصبح عارضة أزياء وتستعرض إطلالاتها اللافتة عبر مواقع التواصل، بينما اتجهت هولي والكوت، شقيقة اللاعب الإنكليزي ثيو والكوت إلى عالم كمال الأجسام وتشارك في البطولات العالمية.
– وتشابهت مريم شقيقة قائد منتخب إسبانيا وريال مدريد سيرجيو راموس مع شقيقة ميسي، حيث تقوم الأولى بصد أي انتقاد يتعرض له اللاعب، ودائمًا تشجعه وتحتفل معه عندما يفوز ريال مدريد.
بعد معلومات عن احتمال رحيل نجم دفاع ليفربول فيرجل فان دايك عن “أنفيلد”، يسعى بطل أوروبا إلى تقديم عقد جديد للاعب الهولندي الصيف المقبل، بعرض مادي “لا يقاوم”.
ووفقا لما قاله مصدر داخل النادي لموقع “فوتبول إنسايدر”، فإن إدارة النادي ستعرض على فان دايك عقدا جديدا يمتد لخمس سنوات، ويرتفع بموجبه راتبه الأسبوعي من 125 إلى 150 ألف جنيه إسترليني، فضلا عن 50 ألفا إضافية على هيئة مكافآت.
وبحسبة بسيطة، فإن العرض الذي سيقدمه ليفربول إلى صاحب الـ28 عاما، سيتقاضى بموجبه الأخير 52 مليون جنيه إسترليني على مدار 5 سنوات.
ومنذ التحاقه بليفربول في كانون الثاني 2018، بات فان دايك الركيزة الأساسية لدفاع الفريق، ولعب دورا بارزا في تتويج “الحُمر” بلقب دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي، وفي تصدرهم الكاسح للدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم.
إلا أن مساعي يوفنتوس الإيطالي لضم فان دايك أقلقت جماهير ليفربول وجهازه الفني، وهو ما دفع النادي للتفكير في العرض المذكور.
وفاز فان دايك بلقب أفضل لاعب في إنكلترا خلال الموسم الأخير، كما حل في المركز الثاني بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم.
وتمكن ليفربول من إحراز عدة ألقاب عقب انضمام فان دايك تحت قيادة المدرب يورغن كلوب، إذ فاز بدوري أبطال أوروبا وكأس السوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية.
وفي الموسم الجاري، حقق الفريق انتصارات في كافة المباريات التي خاضها في “البريميرليغ”، باستثناء مواجهة واحدة تعادل فيها، معززا بذلك حظوظ التتويج باللقب للمرة الأولى منذ 30 عاما.
