كذلك تلقت الجمعية كتب تهنئة من الاتحاد الاردني للاعلام الرياضي ومن رئيسه رئيس لجنة الإنقاذ في الاتحاد العربي للصحافة الرياضية أمجد المجالي ومن الاتحاد اليمني للاعلام الرياضي ولجنة الاعلام الرياضي القطري.
كما هنأ الهيئة الادارية الجديدة الدكتور غالب فرحة عميد كلية الاعلام في الجامعة الاميركية للعلوم والتكنولوجيا.
ويستضيف فريقان من الدرجة الثانية في شمال غربي البلاد مباراتين على ملعبيهما، حيث يستقبل “شامبلي” فريق “بولون سور مير” من الدرجة الثالثة و”كاين أف سي”، في مواجهتين من المتوقع أن يحضرهما بضع مئات من الجماهير كحد أقصى.
وسيكون الاختبار الأكبر يوم الأحد حين يستضيف “لوهافر”، من الدرجة الثانية، “باريس سان جيرمان”، بطل فرنسا في مباراة ستشكل استعداداً له للمباراتين النهائيتين لمسابقتَيْ كأس فرنسا وكأس الرابطة والدور ربع النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا.
وبما أن العدد الأقصى المحدد بـ5 آلاف شخص يشمل اللاعبين والمدربين والمسؤولين والصحافيين ورجال الأمن والعاملين، تم بيع ما بين 4 آلاف و4500 بطاقة في غضون دقائق معدودة، وفق ما ذكر “لوهافر”.
وسيتحتم على الجماهير ارتداء الكمامات الواقية عندما يتنقلون في أرجاء الملعب، واحترام مبادئ التباعد الاجتماعي، إلا في حال حضورهم مع مجموعة من الأصدقاء أو أفراد العائلة.
وستشكل تلك المباريات اختباراً للمباراة النهائية لكل من كأس فرنسا وكأس الرابطة اللتين ستقامان نهاية الشهر الحالي.
وتأمل رابطة الدوري الإسباني التي تنهي موسم “الليغا” في 19 تموز الحالي أن تفتتح الموسم المقبل بحضور جماهيري بنسبة 30% من سعة الملاعب.
أما في ألمانيا التي وصل موسمها الكروي الى النهاية بتتويج “بايرن ميونيخ” بطلاً للعام الثامن توالياً، تدرس السلطات سيناريو مشابها، فيما قد تقوم نظيراتها في انكلترا باختبار ذلك في أحداث خلال الصيف.
وفي إيطاليا لا تخطّط الحكومة لاتخاذ أي قرار قبل “منتصف تموز”.