وسجّل رونالدو هدفيه رقم 100 و101 في مرمى السويد، ليقود منتخب بلاده لانتصار بنتيجة 2-0، ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية.
وأصبح رونالدو ثاني لاعب بالتاريخ فقط، يتجاوز حاجز الـ 100 هدف دولي مع منتخب بلاده، بعد الهداف الإيراني الأسطوري علي دائي.
ويتصدر علي دائي قائمة الهدافين الدوليين برصيد 109 أهداف، بفارق 8 أهداف عن رونالدو، الذي سيسعى بكل جهد لكي يصبح الهداف الدولي التاريخي في العالم.
وتواجه البرتغال فرنسا والسويد في تشرين الأوّل، ثم تعود لتواجه فرنسا وكرواتيا في تشرين الثاني.
وحتى لو لم يسجل رونالدو أهدافه التسعة المطلوبة لتحطيم الرقم القياسي، فستخوض البرتغال عدداً من المباريات الدولية الودية في 2021، كما أنها ستشارك في بطولة كأس أوروبا الصيف المقبل، مما يعني أن الرقم القياسي قريب جداً من الهداف البرتغالي.
وبحسب موقع “إنسايدر” فإن الفيديو الذي تم تداوله على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، يعتبر أول لمحة عن عودة تايسون إلى المصارعة.
وعلى الرغم من أن تايسون يظهر في حالة جيدة بالنسبة لشخص يبلغ من العمر 54 عاما، إلا أنه كشف حقائق مثيرة عن العودة إلى نظام اللياقة البدنية بعد سنوات من التدريب.
وقال تايسون خلال لقاء إذاعي مع جو روغان “هل تريد أن تعرف شيئا عن هذا الفيديو؟ لقد صنعت هذا الفيديو وكانت مدته 30 ثانية، وبقيت في الفراش لمدة أسبوع، هذا ليس مضحكا لأنه خطير، لم يكن هذا رائعا حقا”.
وأضاف تايسون “لم أستطع المشي، وكنت أبكي، كل شيء عاد، الألم الذي جعلني أترك الملاكمة، وبعدها اعتدت على حلقات التدريب الشاقة، وأشعر بألم أقل، أتدرب كل يوم، ما عدا يوم الأحد، وأستيقظ عند الـ 5:30 صباحا، وأخرج للجري”.
وعند عودته إلى البيت، يقوم تايسون بتمرينات البطن 200 مرة، ثم يأكل، وقال إنه يتدرب منذ مارس الماضي، وسيكون في حالة الذروة بحلول موعد قرع جرس الافتتاح في 28 تشرين الثاني المقبل.
وفي معرض حديثه قال تايسون “لا أعرف ما يخبئه المستقبل، لكننا نفعل ذلك من أجل المتعة”، وأكد أن تركيزه ينصب على جمع الأموال للأعمال الخيرية بدلا من تحقيق مكاسب مالية شخصية.
