بعد اتهامه بالتحايل.. صلاح يرد!

25 نوفمبر 2020
بعد اتهامه بالتحايل.. صلاح يرد!

تحدث نجم نادي ليفربول، المصري محمد صلاح عن فرصه في حصد جائزة الحذاء الذهبي لهدافي الدوري الإنكليزي هذا الموسم، والانتقادات التي طالته في الآونة الأخيرة.

وقال صلاح في تصريحات نشرتها شبكة “ليفربول إيكو”: “كان من الصعب حصد جائزة الحذاء الذهبي في المرتين الأولى والثانية، وسيكون تحقيقها في المرة الثالثة أصعب”.

وعن الانتقادات التي طالته خلال الفترة الماضية والمتعلقة بـ”التحايل” على الحكام للحصول على ركلات الجزاء والمخالفات، وتعمده عدم التمرير لزملائه من أجل زيادة غلته التهديفية خلال المباريات، علق النجم المصري قائلا: “دائما سيكون هناك عدد من الناس يشتكي، وسيقول البعض إنني جيد في بعض الأشياء والبعض الآخر لا، لكن كل ما أحتاج إليه هو الاستمرار والقيام بما أقوم به في المباريات، وأنا فخور بما أقدمه مع ليفربول”.

وتابع “مو”: “أشعر بالرضا حيال ما أقدمه سواء في تسجيل الأهداف أو صناعتها، وعلى الرغم من أن الأمر أصعب قليلا في الوقت الحالي، إلا أن كل ما علينا فعله هو تقديم كل ما لدينا على أرض الملعب”.

وواصل: “الجوائز الفردية أمر مهم، والفوز بها مهم أيضا، إلا أنني دائما أقول إن الفوز بالبطولات الجماعية مثل الدوري الإنجليزي، ودوري أبطال أوروبا، والكؤوس تأتي في المقام الأول، وطموحي هو الفوز بالبطولتين معا في موسم واحد”.

ورفض صلاح أن يكون مهاجم ليفربول الجديد، البرتغالي ديوغو جوتا، يشكل تهديدا على مكانة المهاجمين الآخرين، بعد تسجيله ثمانية أهداف في 12 مباراة منذ قدومه من وولفرهامبتون.

وقال المهاجم المصري في هذا الصدد: “نحن سعداء به، كزملاء نحاول دفع بعضنا البعض كل يوم خلال التمارين، وعندما ترى لاعبا جديدا يسجل الأهداف تشعر بالسعادة أيضا له، لأنك تشعر بأنه سيساعد فريقك ويجعل الأمور أسهل”.

YVFGDv
كشفت تقارير صحفية بريطانية وإسبانية، خطة جديدة لنادي مانشستر سيتي للتعاقد مع النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، عندما ينتهي عقده الحالي مع برشلونة صيف العام المقبل.

وينتهي عقد ميسي مع برشلونة في الـ30 من حزيران المقبل، ويحق له بداية من كانون الثاني التفاوض مع أي فريق.

ووفقا لتقارير إعلامية بريطانية وإسبانية، فإن مالكي مانشستر سيتي، سيقدمون لميسي عقدا مدته عشر سنوات وبشروط خاصة، لكي ينضم للفريق السماوي مجانا بعد نهاية عقده مع الفريق الكتالوني.

وبحسب التقارير، سيتضمن العقد أن يلعب النجم الأرجنتيني في صفوف مانشستر سيتي لبضعة مواسم، ثم الانتقال إلى أحد الأندية التابعة لمجموعة “سيتي” لكرة القدم، وهي شركة قابضة تأسست عام 2014، للإشراف على إنشاء وإدارة مجموعة من نوادي كرة القدم، تحت رعاية نادي مانشستر سيتي.

وتضم مجموعة “سيتي” لكرة القدم، ثمانية أندية أخرى إلى جانب مانشستر سيتي وهي لوميل البلجيكي، مومباي سيتي الهندي، نيويورك سيتي الأميركي، ملبورن سيتي الأسترالي، يوكوهامي مارينوس الياباني، سيتشوان جونو الصيني، جيرونا الإسباني، ومونتيفيديو سيتي في أوروغواي.

وغالبا سيكون نيويورك سيتي الأميركي هو النادي المقبل لميسي في حال موافقته على الانضمام إلى مانشستر سيتي.

وفي حال قبوله لعرض “السيتي”، سيبقى ميسي مرتبطا بمجموعة “سيتي” لكرة القدم حتى بعد اعتزاله، حيث سيتولى منصب سفير المجموعة حول العالم.