ويعتلي “سيتي” القمة برصيد 41 نقطة متقدماً بنقطة على “يونايتد” الذي خاض مباراة واحدة أكثر من جاره.
ودخل فريق المدرب كريس وايلدر المباراة وهو صاحب أسوأ سجل في تاريخ الدوري الممتاز بعد 19 مباراة كما لم يفز في “أولد ترافورد” منذ 48 عاماً.
لكن بقيادة المدافع فيل جاجيلكا البالغ عمره 38 عاماً أظهر الفريق العزيمة والكفاح للخروج من المأزق.
وفضّل مدرب “الشياطين الحمر” أولي غونار سولشار تغيير تشكيلته وترك فريد وسكوت مكتوميناي خارج التشكيلة الأساسية مما أثر على أسلوب” يونايتد” الذي افتقر للحدة والضغط وهو ما كان يقدمه ثنائي خط الوسط.
وتقدم “شيفيلد”، الذي يملك الآن 8 نقاط، في الدقيقة 23 عندما حول برايان تمريرة جون فليك من ركلة ركنية بضربة رأس فشل ديفيد دي خيا حارس “يونايتد “في إبعادها وأظهرت الإعادة التلفزيونية أنه ربما تعرض للدفع من بيلي شارب مهاجم “شيفيلد”.
وافتقر فريق المدرب سولشار للقوة الدفاعية والإبداع في الهجوم مثلما حدث في الفترة الماضية لكنّه أدرك التعادل عندما حوّل القائد مغواير، المولود في شيفيلد، ركلة ركنية من أليكس تيليس بضربة رأس قوية في الشباك.
ودفع “يونايتد” ثمن التردد الدفاعي إذ سدد بيرك كرة منخفضة لتصطدم في أكسل توانزيبي وأسفل العارضة إلى داخل المرمى.
ويعتلي “سيتي” القمة برصيد 41 نقطة متقدماً بنقطة على “يونايتد” الذي خاض مباراة واحدة أكثر من جاره.
ودخل فريق المدرب كريس وايلدر المباراة وهو صاحب أسوأ سجل في تاريخ الدوري الممتاز بعد 19 مباراة كما لم يفز في “أولد ترافورد” منذ 48 عاماً.
لكن بقيادة المدافع فيل جاجيلكا البالغ عمره 38 عاماً أظهر الفريق العزيمة والكفاح للخروج من المأزق.
وفضّل مدرب “الشياطين الحمر” أولي غونار سولشار تغيير تشكيلته وترك فريد وسكوت مكتوميناي خارج التشكيلة الأساسية مما أثر على أسلوب” يونايتد” الذي افتقر للحدة والضغط وهو ما كان يقدمه ثنائي خط الوسط.
وتقدم “شيفيلد”، الذي يملك الآن 8 نقاط، في الدقيقة 23 عندما حول برايان تمريرة جون فليك من ركلة ركنية بضربة رأس فشل ديفيد دي خيا حارس “يونايتد “في إبعادها وأظهرت الإعادة التلفزيونية أنه ربما تعرض للدفع من بيلي شارب مهاجم “شيفيلد”.
وافتقر فريق المدرب سولشار للقوة الدفاعية والإبداع في الهجوم مثلما حدث في الفترة الماضية لكنّه أدرك التعادل عندما حوّل القائد مغواير، المولود في شيفيلد، ركلة ركنية من أليكس تيليس بضربة رأس قوية في الشباك.
ودفع “يونايتد” ثمن التردد الدفاعي إذ سدد بيرك كرة منخفضة لتصطدم في أكسل توانزيبي وأسفل العارضة إلى داخل المرمى.