وفشل المدرب الألماني في إحداث ردة فعل إيجابية على الفريق اللندني رغم سيطرة فريقه على مجريات المباراة بأكملها لكن بدون فرص حقيقية للتسجيل.
وقال توخيل: “لقد استمتعت بها (المباراة) كثيراً لأنّني كنت سعيداً جداً بكثافة وسلوك وطاقة وجودة فريقي. كنا منظمين بشكل جيد، لسوء الحظ لم نتمكن من التسجيل، ولكن إذا اعتنينا بأدائنا مثل ما فعلنا اليوم، فسنحقق النتائج”، بحسب ما نقلت شبكة “روسيا اليوم”.
وأضاف: “لم أكن أتوقع أن نكون على هذا المستوى بعد حصة تدريبية واحدة فقط ولقاءين مع اللاعبين. ضغطنا دقيقة بعد دقيقة في الشوط الثاني، وهذا يمنحني شعوراً جيداً بالمستقبل”.
وتعود المرة الأخيرة التي حقق فيها “تشيلسي” الفوز على أرضه الى 21 كانون الأول الماضي عندما تغلّب على جاره “وست هام يونايتد” بثلاثية نظيفة.
وبقي “تشيلسي” ثامناً برصيد 30 نقطة مقابل 23 نقطة لـ”وولفرهامبتون” الثالث عشر.
وفشل المدرب الألماني في إحداث ردة فعل إيجابية على الفريق اللندني رغم سيطرة فريقه على مجريات المباراة بأكملها لكن بدون فرص حقيقية للتسجيل.
وقال توخيل: “لقد استمتعت بها (المباراة) كثيراً لأنّني كنت سعيداً جداً بكثافة وسلوك وطاقة وجودة فريقي. كنا منظمين بشكل جيد، لسوء الحظ لم نتمكن من التسجيل، ولكن إذا اعتنينا بأدائنا مثل ما فعلنا اليوم، فسنحقق النتائج”، بحسب ما نقلت شبكة “روسيا اليوم”.
وأضاف: “لم أكن أتوقع أن نكون على هذا المستوى بعد حصة تدريبية واحدة فقط ولقاءين مع اللاعبين. ضغطنا دقيقة بعد دقيقة في الشوط الثاني، وهذا يمنحني شعوراً جيداً بالمستقبل”.
وتعود المرة الأخيرة التي حقق فيها “تشيلسي” الفوز على أرضه الى 21 كانون الأول الماضي عندما تغلّب على جاره “وست هام يونايتد” بثلاثية نظيفة.
وبقي “تشيلسي” ثامناً برصيد 30 نقطة مقابل 23 نقطة لـ”وولفرهامبتون” الثالث عشر.