يشهد نادي برشلونة الإسباني، موسما كرويا خيب آمال محبي الفريق الكتالوني، والذين كانوا يأملون في تمكن المدير الفني رونالد كومان من إعادة النادي إلى سلسلة الانتصارات.
وبعد التعادل المخيب للآمال مع قادش في الدور الإسباني، الأحد الماضي، خسر الفريق فرصة تقليص الفارق مع المتصدر أتليتيكو مدريد والذي بلغ 8 نقاط بعد التعادل، إلى جانب فارق 5 نقاط مع ريال مدريد في مركز الوصيف.
خاض برشلونة 36 مباراة في مختلف البطولات في عهد كومان، فاز بـ23 مباراة منها، وخسر 8 مباريات، وتعادل في 5 آخرين، ليبلغ معدل الانتصارات 62% لهذا الموسهم، بحسب موقع “سبورت 360”.
ويقارن ذلك بالموسم الماضي، تحت قيادة المدرب كيكي سيتيين، الذي خاض 25 مباراة في جميع المسابقات، انتصر في 16 مباراة، وخسر 5 مباريات، وتعادل في 4، مسجلا معدل انتصارات يبلغ 64%.
في عهد سيتيين، تلقى الفريق 27 هدفا، بمعدل استقبال يبلغ 1.1 هدف في المباراة الواحدة، مقارنة بـ43 هدفا تحت إدارة كومان، بمعدل يبلغ 1.2 هدف في المباراة الواحدة.
يشهد نادي برشلونة الإسباني، موسما كرويا خيب آمال محبي الفريق الكتالوني، والذين كانوا يأملون في تمكن المدير الفني رونالد كومان من إعادة النادي إلى سلسلة الانتصارات.
وبعد التعادل المخيب للآمال مع قادش في الدور الإسباني، الأحد الماضي، خسر الفريق فرصة تقليص الفارق مع المتصدر أتليتيكو مدريد والذي بلغ 8 نقاط بعد التعادل، إلى جانب فارق 5 نقاط مع ريال مدريد في مركز الوصيف.
خاض برشلونة 36 مباراة في مختلف البطولات في عهد كومان، فاز بـ23 مباراة منها، وخسر 8 مباريات، وتعادل في 5 آخرين، ليبلغ معدل الانتصارات 62% لهذا الموسهم، بحسب موقع “سبورت 360”.
ويقارن ذلك بالموسم الماضي، تحت قيادة المدرب كيكي سيتيين، الذي خاض 25 مباراة في جميع المسابقات، انتصر في 16 مباراة، وخسر 5 مباريات، وتعادل في 4، مسجلا معدل انتصارات يبلغ 64%.
في عهد سيتيين، تلقى الفريق 27 هدفا، بمعدل استقبال يبلغ 1.1 هدف في المباراة الواحدة، مقارنة بـ43 هدفا تحت إدارة كومان، بمعدل يبلغ 1.2 هدف في المباراة الواحدة.