وحكم على مهاجم ريال مدريد وميلان السابق، بهذا الحكم، العام الماضي في كانون الأول، لمشاركته في اغتصاب جماعي، وقع في إيطاليا عام 2013، وأدين بارتكابه الواقعة في عام 2017.
ووفقا لبيان المحكمة، فإن لاعب منتخب “السامبا” السابق و”شركاءه” عبروا عن “ازدراء للضحية التي تعرضت للإذلال الوحشي”.
وكان روبينيو وصديقه ضمن مجموعة من ستة رجال متهمين بالمشاركة في الاغتصاب الجماعي، لامرأة ألبانية تبلغ من العمر 22 عاما في ملهى ليلي في ميلانو.
ومن حق روبينيو استئناف الحكم مرة أخرى في غضون 45 يوما أمام محكمة النقض العليا، وهي أعلى محكمة استئناف في إيطاليا، وتعتبر الملاذ الأخير بالنسبة للنجم البرازيلي.
ونقلت وكالة “رويترز” عن بيرلو قوله لشبكة “سكاي سبورتس إيطاليا”: “أنا مدرب “يوفنتوس” في الوقت الحالي، وسأعمل على مشروع أكبر، ويسري ذلك على ما بعد هذا الموسم”.
وأضاف المدرب الإيطالي: “هذا الموسم هو مجرد بداية لهذا المشروع. نملك لاعبين شباناً يتطور مستواهم من مباراة إلى أخرى. أدّى اللاعبون الشبان واجباتهم برغبة وبإنكار للذات، ولا يمكن أن نقول أي شيء لهم، فلقد فعلوا كل شيء”.
وشدّد على أنّه “حتى ننسى هذا الخروج سنحتاج إلى عدة أيام، لكن بعد ذلك يجب علينا المضي قدماً ومحاولة التقدم في جدول الترتيب. نحن لا نزال في آذار”.