قطر تعتذر عن استضافة بطولة ‘خليجي 25’.. وتدعم العراق!

قرر الاتحاد القطري لكرة القدم ، أمس الإثنين، الاعتذار عن استضافة بطولة كأس الخليج لكرة القادم “خليجي 25ط، ووجه رسالة إلى الأمين العام للاتحاد الخليجي لكرة القدم يدعم فيها استضافة العراق للبطولة.

وجاء في نص الرسالة المرسلة من رئيس الاتحاد القطري لكرة القدم حمد بن خليفة آل ثاني: “دعماً منا لإتاحة الفرصة الكاملة للاتحاد العراقي لكرة القدم باستضافة البطولة لما تمثله من أهمية حيوية للشعب العراقي الشقيق وللجماهير الكروية العراقية التي تتطلع بشغف لاستضافة هذه البطولة الغالية في العراق، قرر الاتحاد القطري لكرة القدم الاعتذار عن استضافة بطولة خليجي 25 كدولة بديلة”.

من جهته قال وزير الشباب والرياضة العراقي عدنان درجال في بيان صحافي، إن “مواقف الأشقاء في دولة قطر محط فخر وتقدير جماهير وشعب العراق ويسجلون السبق كما هو معهود عنهم بكل همة واقدام وعمل مشرف يعز العرب في مختلف الميادين ونثق بأن مواقف الأشقاء في دول الخليج ستكون كموقف دولة قطر لدعم حق العراق في إستضافة البطولة”.

ولم يستضف العراق البطولة منذ عام 1979 وحتى الآن، وسعى إلى استضافتها في النسخ الأخيرة، لكنه لم ينجح في ذلك بسبب الظروف الأمنية التي يشهدها.

قرر الاتحاد القطري لكرة القدم ، أمس الإثنين، الاعتذار عن استضافة بطولة كأس الخليج لكرة القادم “خليجي 25ط، ووجه رسالة إلى الأمين العام للاتحاد الخليجي لكرة القدم يدعم فيها استضافة العراق للبطولة.

وجاء في نص الرسالة المرسلة من رئيس الاتحاد القطري لكرة القدم حمد بن خليفة آل ثاني: “دعماً منا لإتاحة الفرصة الكاملة للاتحاد العراقي لكرة القدم باستضافة البطولة لما تمثله من أهمية حيوية للشعب العراقي الشقيق وللجماهير الكروية العراقية التي تتطلع بشغف لاستضافة هذه البطولة الغالية في العراق، قرر الاتحاد القطري لكرة القدم الاعتذار عن استضافة بطولة خليجي 25 كدولة بديلة”.

من جهته قال وزير الشباب والرياضة العراقي عدنان درجال في بيان صحافي، إن “مواقف الأشقاء في دولة قطر محط فخر وتقدير جماهير وشعب العراق ويسجلون السبق كما هو معهود عنهم بكل همة واقدام وعمل مشرف يعز العرب في مختلف الميادين ونثق بأن مواقف الأشقاء في دول الخليج ستكون كموقف دولة قطر لدعم حق العراق في إستضافة البطولة”.

ولم يستضف العراق البطولة منذ عام 1979 وحتى الآن، وسعى إلى استضافتها في النسخ الأخيرة، لكنه لم ينجح في ذلك بسبب الظروف الأمنية التي يشهدها.