كشفت تقارير إعلامية أنّ النجم الأرجنتيني الدولي، ليونيل ميسي، قائد نادي “برشلونة” الإسباني، قدّم قائمة طلباته لرئيس نادي “برشلونة” الجديد، خوان لابورتا، قبل التفاوض على تجديد عقده الذي ينتهي في حزيران المقبل.
ووفقاً لوسائل إعلام إسبانية، فإنّ ميسي أبلغ الرئيس بموافقته المبدئية على فكرة البقاء مع النادي إلى أن يقرر الاعتزال، لكن حدد 3 شروط، حتى لا يشعر بالندم على قراره بعد عام أو عامين، وفقاً لما نقلته شبكة “روسيا اليوم” عن موقع “soccer.ru”.
وأشارت التقارير إلى أن صاحب ميسي، لم يطلب المستحيل، بل اشترط تعزيز القوة الضاربة للفريق بصفقة من الطراز العالمي، إلى جانب ذلك، يرغب في استمرار سياسة تصعيد ألمع جواهر أكاديمية “برشلونة” (لا ماسيا)، مع ضرورة الإبقاء على أسماء شابة مثل أنسو فاتي، بيدري.
وطلب “البرغوث” أيضاً، أن يكون التواصل مستمراً مع المدرب الهولندي لنادي “برشلونة”، رونالد كومان، حيث يشعر ميسي بالإحباط من الطريقة التي كان يتعامل بها المدربون السابقون، وهو ما سبب التوتر داخل الفريق من خلال التواصل معهم عن طريق السكرتير الفني فقط، ويريد ميسي الحفاظ على هذه العلاقة الجيدة مع كومان، بالإضافة إلى المزيد من الحوار مع السكرتير الفني رومان بلانز، والرئيس لابورتا نفسه.
وكان الهداف التاريخي لـ”برشلونة”، قاب قوسين أو أدنى من مغادرة النادي في نافذة انتقالات اللاعبين الصيفية الأخيرة، ضمن توابع الخسارة المذلة لـ”البلاوغرانا” على يد “بايرن ميونيخ” الألماني في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، إلا أن الرئيس السابق للنادي، جوسيب ماريا بارتومو، فعل المستحيل لإفساد محاولة “ليو”، وصلت لحد مقايضة الأيقونة بالشرط الجزائي الخيالي في عقده، مقابل إطلاق سراحه.
يذكر أن إقناع ميسي بالبقاء في “برشلونة”، كان من أبرز الوعود التي تعهد بها لابورتا خلال ترشحه لرئاسة النادي في الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
ويرتبط ميسي بعلاقة جيدة مع لابورتا منذ فترة رئاسته الأولى للنادي الكتالوني بين العامين 2003 و2010.
كشفت تقارير إعلامية أنّ النجم الأرجنتيني الدولي، ليونيل ميسي، قائد نادي “برشلونة” الإسباني، قدّم قائمة طلباته لرئيس نادي “برشلونة” الجديد، خوان لابورتا، قبل التفاوض على تجديد عقده الذي ينتهي في حزيران المقبل.
ووفقاً لوسائل إعلام إسبانية، فإنّ ميسي أبلغ الرئيس بموافقته المبدئية على فكرة البقاء مع النادي إلى أن يقرر الاعتزال، لكن حدد 3 شروط، حتى لا يشعر بالندم على قراره بعد عام أو عامين، وفقاً لما نقلته شبكة “روسيا اليوم” عن موقع “soccer.ru”.
وأشارت التقارير إلى أن صاحب ميسي، لم يطلب المستحيل، بل اشترط تعزيز القوة الضاربة للفريق بصفقة من الطراز العالمي، إلى جانب ذلك، يرغب في استمرار سياسة تصعيد ألمع جواهر أكاديمية “برشلونة” (لا ماسيا)، مع ضرورة الإبقاء على أسماء شابة مثل أنسو فاتي، بيدري.
وطلب “البرغوث” أيضاً، أن يكون التواصل مستمراً مع المدرب الهولندي لنادي “برشلونة”، رونالد كومان، حيث يشعر ميسي بالإحباط من الطريقة التي كان يتعامل بها المدربون السابقون، وهو ما سبب التوتر داخل الفريق من خلال التواصل معهم عن طريق السكرتير الفني فقط، ويريد ميسي الحفاظ على هذه العلاقة الجيدة مع كومان، بالإضافة إلى المزيد من الحوار مع السكرتير الفني رومان بلانز، والرئيس لابورتا نفسه.
وكان الهداف التاريخي لـ”برشلونة”، قاب قوسين أو أدنى من مغادرة النادي في نافذة انتقالات اللاعبين الصيفية الأخيرة، ضمن توابع الخسارة المذلة لـ”البلاوغرانا” على يد “بايرن ميونيخ” الألماني في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، إلا أن الرئيس السابق للنادي، جوسيب ماريا بارتومو، فعل المستحيل لإفساد محاولة “ليو”، وصلت لحد مقايضة الأيقونة بالشرط الجزائي الخيالي في عقده، مقابل إطلاق سراحه.
يذكر أن إقناع ميسي بالبقاء في “برشلونة”، كان من أبرز الوعود التي تعهد بها لابورتا خلال ترشحه لرئاسة النادي في الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
ويرتبط ميسي بعلاقة جيدة مع لابورتا منذ فترة رئاسته الأولى للنادي الكتالوني بين العامين 2003 و2010.