سوريا والسنّة والشيعة.. والمرابطون في الصين

14 أغسطس 2019
سوريا والسنّة والشيعة.. والمرابطون في الصين

تنتقي “المدن” من صفحات التواصل الاجتماعي بعض التدوينات، التي تدلنا إلى حد ما على عناوين تشغل الرأي العام وسجالاته.

محمد علي مقداد:
كله ولا رابطة الشغيلة يتدخلوا بين الهند وباكستان بخصوص كشمير.

مروان الأمين:
“تتشاور الولايات المتحدة مع حلفائها لنشر صواريخ متوسطة المدى في آسيا، وهي خطوة تقول الصين إنها سترد عليها بتدابير مضادة.”

بعد بيان المرابطون من أحداث هونغ كونغ، بعتقد أميركا واليابان وكوريا الجنوبية رح يعيدوا حساباتهم.. الله يحمي قارة آسيا.

ياسين سويحات:
احتجاجات هونغ كونغ تدخل عنق الزجاجة بعد بيان الرفاق الناصريين اللبنانيين في دعم الصين.

عصام عبدالله:
حدا يتطمن عحزب 7 إذا عندهم شي موقف من يلي عمبصير هونغ كونغ.

نهى شحادة:
الجو برا البيت بس ناقصو الجمل ليبدأ فيلم “الرسالة”. أما الحرارة والكفار والمنافقين فهم جاهزين.

سمر ملوح:
اللي قاعد بتركيا أو لبنان أو الأردن بمصرياته وعم يدفع إيجار سكنه ويشتغل ليأمن لقمة عيشه ما إسمه ضيف وما حدا إلو منية عليه. نشرح ولا وصلت؟

لؤي حسين:
لا يوجد مجموعة مجتمعية أو فئة اجتماعية أو طائفة أو عرق أو مذهب إلا وأصابه الحَيف من النظام السوري. وهذا ليس لأن النظام علوي. وليس لأنه عربي. وليس لأنه أسدي. وليس لأنه فلاحي. أو لأنه طائفي. أو لأنه أقلوي. أو لأنه طغموي. أو لأي من هذه الأسباب المتداولة بين الناس إطلاقاً وبتاتاً.
الحيف الذي طالنا جميعنا: كرداً وعرباً وسنةً وعلويين ومسيحيين وملحدين ونهضويين وعلمانيين ومدينيين وووو الخ، هو لكون النظام استبدادي، أي ديكتاتوري، أي طغياني، أو أي مسمى آخر يشير إلى احتكار سلطات الدولة من قبل جهة واحدة هي القصر الرئاسي، ومصادرة حريات الناس وانتهاك حقوقها بجميع الوسائل بما في ذلك المفرطة بالعنف.

محمد بركات:
هلق صحيح نرعبوا من بيان سفارة أميركا.. بس جاهزين ليهزموا إسرائيل بالحرب.

منى جهمي:
السنّي فيّق الشيعي: “فزّ، قامت القيامة”. فردّ الشيعي: “نحن بكرا”.

بلال نعمة:
لبنان فيه 5 مليون نسمة. بيناتن 7 مليون شيعي نازلين هلأ من الجنوب عبيروت (هول غير لي معطلين بكرا وبعد ما نزلوا وغير لي بعدن عم ينتخبوا ببعلبك الهرمل).

نضال خالد:
بصفتي مواطن لم أعد أريد القضاء على الفساد بل أريد حصتي مـن الفساد فـقط..

باسل صالح:
البعض مزعوجين من صوت حامد سنو، بس مش عارفين إنو هيدا الانزعاج هو هدف حامد سنو وفرقة #مشروع_ليلى. هذا هو بالتحديد الهدف الذي يجعل فرقتهم أصيلة: أن تزعج السائد. #القمع_مش_مشروع #صوت_الموسيقى_أعلى.

ناجي إميل حايك:
أجبرهم سيف النصارى على الفرار زيّ الفيران من بيبلوس إلى قواعدهم في صحراء الحمرا شارع الشتائم والدعارة.

يسرى عقيلي:
لعما بقلبكن شو بتتبلّوا عحزب الله. طلع الجماعه ما منعوا فرقة “كتير سلبي” إنو يقدموا مسرحيتهن بالجنوب بس طلبوا منهن بدل حوار المسرحيه يقروا دعاء كميل والبنات يلبسوا شادور.. قاموا الوقحين ماقبلوا.. والله.

أسامة ضناوي:
وسائل الإعلام مسربين محاضر اجتماعات الرئيس الحريري بواشنطن اللي ما بلشت، كلمة بكلمة. مفكرينها امتحانات بكالوريا.

حازم العظمة:
لصدّقت أنها “مرسى إيل” كانت بالأصل ، مدينة “مرسيليا”.. أو لأنها تشبه في شيء ما طرطوس أو اللاذقية..

لصدّقت أن كل مدن المتوسط تتشابه لولا الديكتاتورية.. ستذهب الدكتاتوريات.. وتبقى مدن المتوسط.

 

المقالات والآراء المنشورة في الموقع والتعليقات على صفحات التواصل الاجتماعي بأسماء أصحـابها أو بأسماء مستعـارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لموقع لبنان 360 بل تمثل وجهة نظر كاتبها، و”الموقع” غير مسؤول ولا يتحمل تبعات ما يكتب فيه من مواضيع أو تعليقات ويتحمل الكاتب كافة المسؤوليات التي تنتج عن ذلك