أعلن قصر الإليزيه أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيزور بيروت في أول أيلول. وتأتي زيارة ماكرون على أثر انفجار مرفأ بيروت الذي أدى إلى سقوط أكثر من 170 ضحية وأكثر من 6000 جريح.
ولا تزال الفرق المعنية تبحث عن أشلاء بقايا الضحايا تحت الركام. وقال ماكرون خلال زيارته الأولى عقب انفجار المرفأ خلال جولته الأماكن المدمرة في الجميزة، “المطلوب هنا هو تغيير سياسي. وهذا الانفجار يجب أن يكون بداية لعهد جديد”.
وتقود فرنسا الجهود الدبلوماسية منذ نحو عامين لإقناع لبنان بالمضي قدما في الإصلاحات وتأمين المساعدات الخارجية اللازمة لمعالجة الانهيار المالي.