دعت الخارجية الفرنسية، اليوم الاثنين، كل الأطراف الليبية إلى التركيز على العملية السياسية، والعمل على تنظيم انتخابات خلال عام.
وأكدت الخارجية الفرنسية في بيان، ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار بين الجيش الوطني وقوات الوفاق، والذي تم التوصل إليه في تشرين الأول الماضي. كما شددت على ضرورة التركيز على إخراج المرتزقة من البلاد، والقوات الأجنبية.
في السياق، انتهى بعد ظهر الاثنين اجتماع اللجنة القانونية المنبثقة عن ملتقى الحوار السياسي الليبي دون تقدم كبير، بشأن ترتيبات تنظيم انتخابات عامة في ليبيا نهاية العام المقبل.
ورغم استمرار الخلافات قال عضو في لجان الحوار الليبي طلب عدم الكشف عن اسمه “إن الاجتماع اليوم كان جيدا”، وكشف عن “اتجاه اللجنة القانونية نحو تقديم مقترحات لحل المشكلة الدستورية من خلال اللجنة ورفعها للجلسة العامة المقبلة للملتقى” .
وقالت مصادر قريبة من المفاوضات للحدث والعربية، إن الاجتماع شاركت فيه رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم بالإنابة ستيفاني ويليامز، ورئيس المفوضية العليا للانتخابات عماد السايح، وناقش “سبل المضي قدما في وضع الترتيبات اللازمة للانتخابات الوطنية المقبلة”، وهي المهمة التي أسندتها البعثة الأممية لهذه اللجنة، بعد فشل جولات تصويت وتفاوض ماراثونية لاختيار أعضاء السلطة التنفيذية الموحدة في المرحلة التمهيدية للانتخابات.
انتهى بعد ظهر الاثنين اجتماع اللجنة القانونية المنبثقة عن ملتقى الحوار السياسي الليبي دون تقدم كبير، بشأن ترتيبات تنظيم انتخابات عامة في ليبيا نهاية العام المقبل. ورغم استمرار الخلافات قال عضو في لجان الحوار الليبي طلب عدم الكشف عن اسمه “إن الاجتماع اليوم كان جيدا”، وكشف عن “اتجاه اللجنة القانونية نحو تقديم مقترحات لحل المشكلة الدستورية من خلال اللجنة ورفعها للجلسة العامة المقبلة للملتقى” .
وقالت مصادر قريبة من المفاوضات للحدث والعربية، إن الاجتماع شاركت فيه رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم بالإنابة ستيفاني ويليامز، ورئيس المفوضية العليا للانتخابات عماد السايح، وناقش “سبل المضي قدما في وضع الترتيبات اللازمة للانتخابات الوطنية المقبلة”، وهي المهمة التي أسندتها البعثة الأممية لهذه اللجنة، بعد فشل جولات تصويت وتفاوض ماراثونية لاختيار أعضاء السلطة التنفيذية الموحدة في المرحلة التمهيدية للانتخابات.