أفادت تقارير صحفية، بأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، قام بأول زيارة له خارج العاصمة واشنطن منذ أعمال العنف التي طالت مبنى الكونغرس، مصطحبا معه الحقيبة النووية.
ووفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، شوهدت عناصر من فريق عسكري وهم ينقلون الحقيبة الخطيرة، قبل مغادرة الرئيس الأميركي البيت الأبيض أمس الثلاثاء إلى تكساس.
وأوضحت أن “حاملي الحقيبة مسلحون بمسدسات من نوع “بيريتا”، ولديهم أوامر بإطلاق النار على أي شخص يحاول القرب منها أو الحصول عليها.
وأشارت الصحيفة إلى أن “وجود هوائي صغير مدمج فيها يدل على احتوائها لهاتف يعمل بالأقمار الاصطناعية”.
ولفتت الصحيفة إلى تصريحات سابقة لرئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي، والتي حذرت فيها من أن ترمب “غير مؤهل” لامتلاكها على حد وصفها.