وقال ظريف عبر “تويتر”: أطلق الإرهاب النووي في نطنز العنان لدوامة خطيرة لا يمكن احتواؤها إلا من خلال إنهاء الإرهاب الاقتصادي الأمريكي الذي بدأه الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب”.
وأضاف ظريف: “ليس أمام الرئيس الأميركي، جو بايدن، ونائبته، كامالا هاريس (يقصد الإدارة الأميركية الجديدة)، من خيار، سوى العودة الى الاتفاق النووي الذي جرى في عهد الرئيس الأسبق، باراك أوباما (وكان بايدن نائبه)، أو مواصلة فشل حملة الضغوط القصوى التي قام بها ترامب”، مشددا على أنه “ليس أمام إدارة بايدن الكثير من الوقت لرفع العقوبات”.