اعتبرت وزارة الخارجية الأميركية، أنه “باستخدام العقوبات والدبلوماسية نهدف إلى ضمان عدم استخدام روسيا خط الغاز نورد ستريم 2 كأداة للقهر ضد أوكرانيا أو غيرها في المنطقة”.
ودعت، “إسرائيل والفلسطينيين إلى تجنب أي تصعيد بعد الإعلان عن “مسيرة القدس”، مضيفةً “نؤمن بضرورة الامتناع عن اتخاذ خطوات من شأنها تصعيد الموقف بين الإسرائيليين والفلسطينيين”.
وتابعت، “الرئيس ووزير الخارجية ملتزمان بتحقيق أمن وسلامة وازدهار وكرامة متساوية للفلسطينيين والإسرائيليين ونعمل مع الجانبين والأمم المتحدة لتحقيق ذلك. نسعى لمنع أي تصعيد أو استفزازات بين الفلسطينيين والإسرائيليين بينما ننخرط مع الجانبين في محادثات غير معلنة لضمان استمرار التهدئة”.
وأردفت، “نؤمن بأن الولايات المتحدة ستكون قوة بناءة وتعتزم البناء على اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل وندعمها لكننا نركز على كسر دائرة العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين. قضية القدس من ملفات الحل النهائي التي سيجري التفاوض بشأنها بين الأطراف”.
وقالت، “نؤمن بقدرة شركائنا في الضفة الغربية وغزة على ضمان استخدام أموال المساعدات لأغراض إنسانية وسنتأكد من عدم وصول أموال دافعي الضرائب إلى حماس”.