اعتبر مسؤول أميركي كبير في البيت الأبيض أن “انخراط روسيا في الشؤون الليبية يؤثر على المصالح الجيوسياسية لواشنطن”.
وأضاف في إفادة صحفية نشرتها وزارة الخارجية، “لقد تسلل الروس إلى الجناح الجنوبي لحلف شمال الأطلسي. هم يمارسون نفوذهم في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى”.
وقال، “ليبيا ليست محل اهتمام جدي كما كانت في السابق، لكنها لا تزال عاملا أساسيا في الشؤون الاقتصادية العالمية”.
ولم يستبعد ممثل البيت الأبيض أن تتحول ليبيا إلى مساحة أخرى لا يمكن السيطرة عليها إذ يمكن للإرهابيين العمل مع الإفلات من العقاب.