أكد مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية أن “الأجهزة الأمنية والعسكرية في واشنطن تعتبر الملا سراج الدين حقاني هدفاً مشروعاً في الحرب على الإرهاب”. مشيراً الى أن ” إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن ملزمة بالامتثال لقرارات وزارات العدل والدفاع والخارجية التي وثقت أدلة ضلوع حقاني بأعمال إرهابية”. وكانت عرضت واشنطن سابقاً خمسة ملايين دولار لمن يزودها بمعلومات عن حقاني.
وعين حقاني في وقت سابق وزيراً للداخلية في حكومة طالبان لتصريف الأعمال في أفغانستان.