أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، أن “عودة سفيرنا إلى باريس مرتبطة باحترامها التام للجزائر”.
وأضاف أنه “على فرنسا أن تنسى أن الجزائر كانت مستعمرة، فالجزائر اليوم دولة قوية قائمة بجيشها واقتصادها وشعبها”.
ودخلت العلاقات بين فرنسا والجزائر مرحلة جديدة من الاضطراب مع استدعاء السفير الجزائري في باريس.