أبدت الخارجية الأميركية اليوم الأحد قلقها من التقارير غير المؤكدة التي تزعم حدوث انتهاكات فظيعة لحقوق الإنسان وأعمال وحشية وتدمير للبنية التحتية المدنية من قبل مقاتلي جبهة تحرير تيغراي في إقليمي أمهرة وعفر بإثيوبيا.
كما دعت الخارجية الأميركية جميع الجهات المسلحة في إثيوبيا إلى نبذ العنف ضد المدنيين.
وحثّت السلطات في إثيوبيا على التحقيق في هذه التقارير لتحديد مدى صحتها والالتزام بعمليات شاملة وشفافة لمحاسبة الأطراف المسؤولة.
إلى ذلك، كرّرت الخارجية الأميركية دعمها للدبلوماسية كخيار أول وأخير وفقط لوقف الأعمال العدائية بشكل نهائي في إثيوبيا.