أوضح نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر جروشكو، أن “طموحات الناتو العالمية أدت إلى عواقب وخيمة في إفريقيا والشرق الأوسط”.
وقال “أما بالنسبة لأفريقيا، فإن العواقب الكارثية لطموحات الناتو العالمية ستظل محسوسة لفترة طويلة في العراق وليبيا وسوريا. وبنتيجة تدخل دول الناتو والتجارب في مجال الهندسة الاجتماعية والسياسية، بما في ذلك بالوسائل العسكرية، حرمت مساحات عملاقة كل مظاهر الدولة، وتحولت إلى ملجأ ومرتعا للإرهاب”.