تهرب الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، من الرد على سؤال حول مقتل مهسا أميني، وذلك في لقاء مع مجموعة من خبراء السياسة الخارجية الأميركية، وقال إن “أولئك الذين يدّعون دعم حقوق الإنسان، لا يظهرون أي مسؤولية تجاه قتل الرجال والنساء في الدول الغربية والولايات المتحدة على يد الشرطة.